الحمد لله الذى رضى الإسلام لعباده دينا .. و نصب الادلة على ألوهيتة و بينها تبيينا ..

و كفى بربك هاديا و معينا ..لم يتخذ ولدا .. و لم يكن له شريك فى الملك .. و كبره تكبيرا ..

يعطى و يمنع .. و يخفض و يرفع ..و يصل و يقطع ..

و لا يسأل عما يقضى و يصنع.. لا شريك له فى ملكه ..

و لا ند له فى حكمه .. و لا ظهير له و لا وزير .. و لا شبيه له و لا نظير ..

ذلت الجبابرة وأقوى من حكم العالم لعزته .. و انكسرت النفوس العزيزة لهيبته..

و خشعت الأصوات من الإنس والجآن لعظمتة وجبروتة..

فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له و أشهد أن محمد عبده و رسوله ..و صفيه و خليله..

صلى الله و بارك عليه ما ذكره الذاكرون الأبرار ..

واحد قال لمراتو :شوفي أحسن حاجة تاخدي لكونجي ديالك شهرو أنا ناخد الكونجي ديالي شهر
و نسافرو شهرين عند دارنا فالعروبية

واحد سخي بزاف تحرقات ليه دارو..
ملي جاو البومبية قاليهم والله يما تحطو ايديكم فشي حاجة قبل ما تشربو القهوة

واحد تابع وحدة بطوموبيل ديالو طلعات ليه لقاها خايبة .قال ليها اش سميتك قالت ليه غزلان. قال ليها زيدي جهلي فيا

هادي وحدا كاتشكي على صاحبتها كاتقولها : أنا راجلي كينسا بزاف نهار كينسا السوارت ديال الطوموبيل و نهار كينسى السوارت ديال الدار , اواه بزاف هادشي .
ردات صاحبتها قالتلها : ماشتيش راجلى أنا شي مرات تيقولى : نسيت فين شفتك واقيلا تلاقينا ف شي بلاصا؟


جوج عيالات شارفين بغاو يتزوجو ماقبل عليهوم تاواحد . دارو اعلان فالجريدة كاتبين فيه : تزوج بواحدة تحصل على الأخرى مجانا

قاليكم هدا واحد من صغرو او هو خدام عمرو خرج للزنقة فاش كبر جوجاتو الوالدة ديالو ، لغد ليه خرج كايطلب فيها عافاك الوالدة خليها تبات عندنا مازال ليوما.



هدا واحد سول صاحبو شناهي ’pourquoi’ بالعربية جاوبو صاحبو علاش قاليه لا غير سولتك

واحد قال لصاحبه: مشيت للحمام وهو يدخل لي الماء لودني.. قال ليه: ذخل ليها الضوء وكريها..



شنو الفرق بين الحولي الجاهل والحولي المتعلم؟

الحولي الجاهل تيقول ماااء

والحولي المتعلم تيقول H2o


اقرها من فوق لي تحت و من تحت لي فوق

هو : يااااه أخيرا الحلم هايتحقق ....
هي : عاوزني أبعد عنك .... ؟؟
هو : لأ.. و إوعي تفكري في كده ...
هي : إنت ... بتحبني ؟؟
هو : أكييييييييييييد .
هي : طاب عمرك خنتني قبل كده ؟
هو : لأ طبعا .. بتسألي ليه ؟
هي : طيب ممكن تديني بوسة ؟
هو : طبعا.. و على خدك كمان .
هي : طيب تفتكر إنك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟
هو :لأ طبعا ... انا مش النوع ده من الرجالة .
هي : ممكن أثق فيك ؟
هو : أيوه...



النهاية

ادا ابتسمت فل تكتب لي ولو ردا و لا تكونو بخلاء